قوله ﷺ:(أن المسلم إذا عاد أخيه لم يزل في مخرفة الجنة حتى يرجع)ذكر العلماء أن المحرفة هو جني الجنة.وذكر البغوي:(أنه شبه ما يحوزه عائد المريض من الثواب بما يحوزه المخترف من من الثمار)فأيهم أصح؟
الجواب: قوله صلى الله عليه وسلم: ((عائد المريض في مخرفة الجنة حتى يرجع))؛ فقد شبه ما يحصل عائد المريض من الثواب والأجر الذي يئول به ذلك إلى الجنة واجتناء ثمارها.