الجواب: بارك الله فيك: هذا الذي ذكر في السؤال، ليس بصحيح بل هذه الأمور مرتبطة بتمسك العبد بكتاب ربه تعالى، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وبتعلم العلم النافع، وبعمل: العمل الصالح، فإذا كان كذلك: كان سعيدا في دنياه وآخرته، وبالعكس: إذا ترك التمسك الصحيح في الدين، سوف يعيش حزينا، فعلى العبد أن يتمسك بالعلم النافع، والعمل الصالح في حياته، وهذا لا يكون إلا في التمسك بمنهج أهل الحديث فقط، قديما وحديثا، لابد أن نعرف هذا الأمر جيدا في هذه الحياة.